بسم الله الرحمن الرحيم
صيف هذه السنة (1431 هـ) كان بحمد الله في ربوع بلادي الحبيبة ،،
محافظة الطائـف ، و كما يقولون عنها (عروس المصايـف)
أعترف بأني لم أكن متحمسة لهذه الرحلة ، لكن أي مكان يجمعني بوالديّ و إخوتي هو لي جنة من جنات دنياي..
نعمة تستحق مني الشكر ! أن أكون فرداً في مثل أسرتي..
هذه المرة اشتريت كاميرا خاصة لي ^_^ من نوع (Samsung)..
التقطت بها أحلى الذكريات ،، كما شهِد بذلك والدي حفظه الله و متعه بالصحة و العافية ،
حيث كان يقلب الصور ثم همس (والله ذكريات حلوة!)
لك الحمد ربي أن جعلت رجلاً كأبي ، والداً لي و أمرتني ببره و الإحسان إليه..
ليس في الدنيا أجمل من أن تَسعد و تفتخر بخدمة إنسان تحبه
من الرائع فعلاً في رحلتنا ، و حق عليّ أن أذكره ،،
هو زيارة عمتي (أم سعود) و (أم إبراهيم) لنا في الطائـف
لا أنسَ جلساتنا و ضحكاتنا معهن ، فقد كنا سعداء جداً بزيارتهن
و لازلت أذكر أمي حين قالت عنهن:
(الحمد لله الذي منحني أخوات زوج كعماتـك) ^^
لن أطيل عليكم،، و أظنني فعلت هع..
هذه مجموعة قليلة من مئات الصور لرحلتنا الرائعة..
شكراً لكل من مرّ من هنا و أمّن على دعائي
وفق الله الجميع ،،،،،،
تحيتي/ إيـمــــان الشريـف 1431 هـ..
و الحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات
،،، ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ و على والديّ ،،،
...